من تيه،
لضياع..
لجنون!..
من موت..
على ضفاف شفتيك،
لحياة اغتراب..
في بحر تلك العيون!
أنا لم أعد أعرف..
متى أضحك،
أو أبكي،
أو متى أكون،
أو لا أكون!..
عاث فيّ الحزن قرونا،
ولم تعد لي مقدرة..
على عد القرون!!
خريف 1998 ـالصويرة ـ
الغلاق كتب:
من تيه،
لضياع..
لجنون!..
من موت..
على ضفاف شفتيك،
لحياة اغتراب..
في بحر تلك العيون!
أنا لم أعد أعرف..
متى أضحك،
أو أبكي،
أو متى أكون،
أو لا أكون!..
عاث فيّ الحزن قرونا،
ولم تعد لي مقدرة..
على عد القرون!!
خريف 1998 ـالصويرة ـ