قالت معتذرة ..لم افكر يوما في جرحك ولكنك لا تنفك تحوم حولي كدبابة خضراء جدبتها رائحة الخ...فلم تستطع المقاومة
لن اقول كنحلة جدبتها رائحة
الأزهار لأن هدا وصفا استعملوه قبلي ولن يفي بالغرض
الذي هو الاعتدار عما بدر مني من سوء سلوك اتجاهك
الان هل قبلت اعتذاري؟ اعتلت وجهه ابتسامة عريضة ، يبدو انه فعلا راض وقبل اعتدارها
لا لشئ سوى لأنها وصفت نفسها بالخ...وهدا ما أراده نسبيا فلم يهمه ماوصفته به
،ابتسمت لابتسامته وسألته . والآن بما أنك قبلت اعتذاري
لماذا ما زلت تحوم حولي كدبابة........................ة.