نهاية ماساوية كما يمكن أن يتوقع الجميع،تلك التي آل إليها حال واحد من أكبر الحكام الطغاة العرب.هؤلاء لا يرغبون سوى في أن تكون نهايتهم بئيسة بعدما كدسوا ما كدسوا من ثروات وسعوا إلى ضمان مستقبل أبنائهم وأقاربهم على حساب معاناة شعوبهم.
النهاية جاءت بئيسة إذن،وكلما طال الوجع لدى الشعوب العربية التي تخرج اليوم في مظاهرات مطالبة برحيل الأنظمة الفاسدة إلى غير رجعة،كلما تجبر هؤلاء الطغاة،وظن التالي منهم أنه أذكى من سابقه،فتكون النتيجة أنه كان أكرهم حماقة.
كيف تتوقع إذن نهاية صالح وبشار؟
النهاية جاءت بئيسة إذن،وكلما طال الوجع لدى الشعوب العربية التي تخرج اليوم في مظاهرات مطالبة برحيل الأنظمة الفاسدة إلى غير رجعة،كلما تجبر هؤلاء الطغاة،وظن التالي منهم أنه أذكى من سابقه،فتكون النتيجة أنه كان أكرهم حماقة.
كيف تتوقع إذن نهاية صالح وبشار؟